:: تفضلي هنا قبل دخولك مجلس النساء (آخر رد :الماسه)       :: عاجل الى الادارة (آخر رد :الحساس)       :: نصائح العقارات والحيل للحصول علي الممتلكات العقارية والقادمة (آخر رد :داماس ترك)       :: سائق في اسطنبول اسعار (2018) 😍 😍 (آخر رد :كنان)       :: معاملة . كوم | مجتمع المعاملات ، ضمان التعامل بسرية و حصانة (آخر رد :جاسم سلطان)       :: السلام عليكم (آخر رد :ابو يارا)       :: مشاركات محضورة (آخر رد :ام شيماء)       :: مشاهد مجزوءة من ذاكرة القرية (آخر رد :عيدان الكناني)       :: واحنا صغار (آخر رد :عيدان الكناني)       :: ............... (آخر رد :خير سعيد محبوب الغامدي)      
 
جريدة الرياض جريدة الجزيرة جريدة الوطن جريدة اليوم جريدة عكاظ جريدة المدينة جريدة الرياضي بنك الراجحي

 

 


الإهداءات



إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-30-2010, 02:44 PM   #1
الشيخ
عبدالهادى بن عبدالوهاب المنصورى
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 48
افتراضي الرجاء والخوف:ـ 2

, الرجاء والخوف:ـ 2
تحدثنا بتوفيق الله ونعمته في الأسبوع الماضي عن الرجاء وفي هذا سيكون حديثنا عن الخوف من الله:وهو خوف مهم في حياة كل مسلم ،وهو ما فطر الله عباده عليه، ،وهو مايدفع الإنسان إلى تقوى الله واسترضائه وابتاع منهجه وسنة رسوله وترك مانهى عنه يقول تعالى ( إنما المؤمنون الذين إذا اذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا وعلى ربهم يتوكلون) الأنفال 2) .وقوله تعالى ( انا نخاف من ربنا يوما عبوسا قمطريرا) ألإنسان 10 ). فالمؤمن لكي يصل إلى الله سالما لابد أن يكون في عبادته لربه بين الخوف والرجاء فلا بد من الاعتدال فلا يترك الرجاء لئلا يكون من القانطين ، ولا يترك الخوف فيكون من الْخَاسرين ، وقد أتى القرآن الكريم بهذا وبهذا قال تعالى : ( أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة أيهم أقرب و يرجون رحمته ويخافون عذابه إن عذاب ربك كان محذورا ) ألأسراء57) ، وقال تعالى: ( نبىء عبادي أني أنا الغفور الرحيم * وأن عذابي هو العذاب الأليم ) الحجر 49-50 ) وقال : ( وادعوه خوفا وطمعا إن رحمة الله قريب من المحسنين ) الأعراف( 56( ، وقال : ( تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون ) سورة السجدة( 16 ) ، لأن الرجاء وحده يجعل الإنسان آمننا من مكر الله ، والخوف وحده يقنط من رحمة الله . ، وقد أمر الله عباده بالخوف منه ، وجعله شرطاً للإيمان به سبحانه فقال : ( إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين ) آل عمران ( 175) ، ومدح أهله في كتابه وأثنى عليهم بقوله : ( إن الذين هم من خشية ربهم مشفقون ) إلى أن قال : ( أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون ) المؤمنون ( 57 -61) ، وبين سبحانه ما أعده الله للخائفين في الآخرة فقال : ( ولمن خاف مقام ربه جنتان )الرحمن ( 46) ، وعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فيما يرويه عن ربه جل وعلا أنه قال : ( وعزتي لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين ، إذا أمنني في الدنيا أخفته يوم القيامة ، وإذا خافني في الدنيا أمنته يوم القيامة ) . وهذا الحديث العظيم يبين منزلة الخوف من الله وأهميتها ، وأنها من أجل المنازل وأنفعها للعبد ، ومن أعظم أسباب الأمن يوم الفزع الأكبر فالخوفان هما خوف العبد في الدنيا وخوفه يوم القيامة ، فإذا خاف الله تعالى وعمل بطاعته أمنه مما يخاف يوم القيامة . والآمنان هما الأمن في الدنيا والأمن يوم القيامة ، فإذا أمن مكر الله تعالى في الدنيا وعمل بمعصيته ولا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون. أخافه الله يوم القيامة وليُعلم أنَّ الخوف المحمود الصادق : هو ما حالَ بين صاحبه وبين مَحارم الله - عزَّ وجلَّ - فإذا تَجاوز ذلك ، خِيفَ منْه اليأْس والقنوط. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: " الخوف المحمود ما حجزك عن محارم الله " .
وقال أبو حفص عمر بن مسلمة الحدَّاد النيسابوري: " الخوْف سِراجٌ في القلب، به يُبْصر ما فيه من الخيْر والشر، وكل أحد إذا خفتَه هربْت منه ، إلا الله ـ عزَّ وجلَّ ـ فإنَّك إذا خِفْتَه هربت إليه ، فالخائف من ربِّه هارب إليه "
و استحب السلف أن يُغلَّبوا في حال الصحة جانب الخوف على جانب الرجاء ، لأن العبد لا يزال في ميدان العمل ، وهو بحاجة ما يسوقه إلى العمل ، وأما في حال الضعف والخروج من الدنيا ، فإن عليه أن يقوي جانب الرجاء ، لأن العمل قد أوشك على الانتهاء ، وحتى يموت وهو يحسن الظن بالله ،روى البخاري ومسلم عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه قال: قال الله عز وجل: ( أنا عند ظن عبدي بي...) والخوف وسيلة لغيره ، ولهذا يزول بزوال المخوف ، فإن أهل الجنة لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ،
وعلى قدر العلم والمعرفة بالله يكون الخوف والخشية منه ، قال سبحانه : ( إنما يخشى الله من عباده العلماء ) سورة فاطر( 28) . و لا ينال مرتبة الخوف من الله تعالى والخشية منه إلا الصادقون.. المخلصون.. الواقفون على باب خدمته سبحانه وتبارك..
عن سعيد بن المسيب أن عمر بن الخطاب اشتكى، فدخل عليه النبي صلى الله عليه وسلم يعوده ، فقال: كيف تجدك يا عمر قال أرجو وأخاف فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( ما اجتمع الرجاء والخوف في قلب المؤمن إلا أعطاه الله الرجاء وآمنه الخوف.
وإذا ما تأملنا في سير الأنبياء والمرسلين نجد أن الخوف الشديد من الله كان سمة الأنبياء ، وعلى رأسهم سيد الخائفين من رب العالمين ، نبينا محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ الذي قال: ( إني أرى ما لا ترون ، وأسمع ما لا تسمعون ، أطت السماء ، وحق لها أن تئط ، ما فيها موضع أربع أصابع إلا وملك واضع جبهته لله تعالى ساجدًا ، والله لو تعلمون ما أعلم ، لضحكتم قليلًا ، ولبكيتم كثيرًا ، ولما تلذذتم بالنساء على الفرش ، ولخرجتم إلى الصعدات تجأرون إلى الله)
وعن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ قال: قال أبو بكر رضي الله عنه : يا رسول الله ، قد شبت ؟ فقال : (شيبتني هود ، والواقعة ، والمرسلات ، وعم يتساءلون، وإذا الشمس كورت ) ولما سألت عائشة ـ رضي الله عنها ـ النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ عن قول الله تعالى ) والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة ) سورة المؤمنون (60) ، هل هم الذين يشربون الخمر ويسرقون ؟ قال : ( لا يا بنت الصديق ، ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون ، وهم يخافون أن لا يقبل منهم ) " .و قد ورث الصحابة رضي الله عنهم ـ عنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ الخشية ـ قال ابن القيم رحمه الله ـ عنهم : (ومن تأمل ما كان عليه الصحابة ـ رضي الله عنهم ـ وجدهم في غاية العمل مع غاية الخوف ، ونحن جمعنا بين التقصير والأمن ) فهذا الصديق ـ رضي الله عنه ـ يقول والله لوددت أني كنت هذه الشجرة تؤكل وتعضد, وقال يوماً: "ليتني خضرة تأكلني الدواب , ود دت أني شعرة في جنب مؤمن ، وذكر عنه أنه كان يمسك بلسانه ، ويقول : هذا الذي أوردني الموارد ، وكان يبكي كثيرًا ويقول : ابكوا ، فإن لم تبكوا ، فتباكوا ) وهذا عمر بن الخطاب ـ رضي الله تعالى عنه ـ يسأل حذيفة بن اليمان الذي أطلعه رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ على أسماء المنافقين ، فقال له: ' أنشدك بالله ألم يسمني رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ منهم ؟!' وكان ـ رضي الله عنه ـ يسقط مغشياً عليه إذا سمع الآية من القرآن ، فيعوده الناس أياماً لا يدرون ما به ، وما هو إلا الخوف ، وكان فى وجهه ـ رضى الله عنه ـ خطان أسودان من البكاء ، وكان عثمان بن عفان رضي الله عنه إذا وقف على القبر يبكى حتى تبتل لحيته ، ويقول : " لو أنني بين الجنة والنار لا أدري إلى أيتهما يؤمر بي لاخترت أن أكون رمادا قبل أن أعلم الى أيتهما أصير " وهذا أبو السبطين علي بن أبي طالب رضي الله عنه كان يبكي ويشتد خوفه من اثنين: ويقول: "فأما طول الأمل فينسي الآخرة وأما اتباع الهوى فيصد عن الحق" وهذا أبو عبيدة الجراح رضي الله عنه قال: "وددت أني كنت كبشاً فيذبحني أهلي فيأكلون لحمي ويحسون مرقي " وقال عبد الله بن مسعود ـ رضي الله " وددت لو أني شجرة تعضد "وقرأ تميم الداري ليلة سورة الجاثية فلما أتى على قول الله تعالى :( أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون ) سورة الجاثـية (21) ، جعل يرددها ويبكى حتى أصبح .وهذا أبو هريرة رضي الله عنه بكى في مرضه فقيل له: ما يبكيك؟ فقال: أما إني لا أبكي على دنياكم هذه ولكن أبكي على بعد سفري وقلة زادي وإني أمسيت في صعود على جنة أو نار لا أدري إلى أيتهما يؤخذ بي".وهذا عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما قال: "لأن أدمع دمعة من خشية الله أحب إلىّ من أن أتصدق بألف دينار".وكان عمر بن عبد العزيز، إذا صلى العشاء ، قعد في المسجد ، ثم يرفع يديه ، فلم يزل يبكي حتى تغلبه عيناه ، ثم ينتبه ، فلم يزل رافعًا يديه يبكي ، حتى تغلبه عيناه,وبكى يومًا فبكت فاطمة، فبكى أهل الدار ، لا يدري هؤلاء ما أبكى هؤلاء ، فلما تجلى عنهم البكاء ، قالت له فاطمة ـ زوجته ـ: بأبي أنت يا أمير المؤمنين ، مم بكيت ؟ قال : ذكرت يا فاطمة ، منصرف القوم بين يدي الله عز وجل ، فريق في الجنة وفريق في السعير ) وهذا طاووس كان يفرش له الفراش فيضطجع ويتقلى كما تتقلى الحبة في المقلى ثم يثيب فيدرجه، ويستقبل القبلة حتى الصباح!ويقول: طيّر ذكر جهنم نوم الخائفين.وهذا سفيان الثوري كان ينهض من الليل مرعوباً ينادي: "النار النار شغلني ذكر النار عن النوم والشهوات".ولما حضرت مسعر بن كدام الوفاة دخل عليه سفيان الثوري فوجده جزعاً فقال له: لم تجزع؟ فوالله لوددت أني مت الساعةفقال مسعر: أقعدوني، فأعاد عليه سفيان الكلام فقال: إنك إذاً لواثق بعملك يا سفيان، لكني والله لكأني على شاهق جبل لا أدري أين أهبط؟!فبكى سفيان فقال: أنت أخوف لله عز وجل مني.وقال المروزي : (كان أبو عبد الله ـ يعني الإمام أحمد بن حنبل ـ إذا ذكر الموت ، خنقته العبرة ، وكان يقول: " الخوف يمنعني أكل الطعام والشراب ، وإذا ذكرت الموت هان عليَّ كل أمر الدنيا ، إنما هو طعام دون طعام ، ولباس دون لباس ، وإنما هي أيام قلائل ، ما أعدل بالفقر شيئًا ، ولو وجدت السبيل لخرجت ، حتى لا يكون لي ذكر .وجاء إليه شخص قال له يا إمام ما رأيك في الشعر ؟ قال الإمام وأي شعر هذا، قال الرجل :
إذا ما قال لي ربي اما استحييت تعصيني
وتخفي الذنب عن خلقي وبالعصيان تأتيني
فأخذ الإمام يردد الأبيات ويبكي
حتى قال تلامذة الإمام كاد يهلك الإمام من كثرة البكاء..
وكان سُفيان يشتد قلقه من السوابق والخواتيم، فكان يبكي ويقول: أخاف أن أكون في أمِّ الكتاب شقيًّا، ويبكي ويقول: أخاف أن أُسلب الإيمان عند الموت. وهذا من شدة خوفه وورعه رحمه الله. وكان مالك بن دينار يقوم طول ليله قابضًا على لحيته ويقول: يا ربِّ قد علمتَ ساكن الجنة من ساكن النار، ففي أيِّ الدارين منزل مالك.ومن وصايا الفضيل بن عياض لهارون الرشيد ت رحمهما الله: "يا أمير المؤمنين فرغ قلبك للحزن والخوف حتى يسكناه فيقطعاك عن معاصي الله ويباعداك من عذاب النار".قال الغزالي ـرحمه الله ـ: وإذا كان مدار العبودية على أمرين القيام بالطاعة والانتهاء عن المعصية وذا لا يتم مع هذه النفس الأمارة إلا بترغيب وترهيب فإن الدابة الحرون تحتاج إلى قائد يقودها وسائق يسوقها ، وإذا وقفت في مهواة ربما تضررت من جانب ويلوح لها بالشعير من جانب حتى تنهض وتخلص ، فكذا النفس دابة حرون وقعت في مهواة الدنيا ، فالخوف سوطها وسائقها، والرجاء شعيرها وقائدها، فلذا يلزم العبد أن يشعر النفس بالخوف والرجاء وإلا فلا تساعده النفس الجموح على الطاعة ، فعليك بالتزام هذين معاً يسهل عليك احتمال المشقة ،قال أهل العلم ( إن خوف الله تعالى يتبين في سبعة أشياء
أولها: في اللسان: فيمتنع اللسان عن الكذب والغيبة وكلام الفضول ويشتغل بذكر الله، وتلاوة القرآن ومذاكرة العلم.
ثانيها: في البطن: فلا يدخل البطن إلا طيب حلال، ويأكل من الحلال مقدار حاجته.
ثالثها: في البصر: فلا ينظر إلى الحرام ولا إلى الدنيا بعين الرغبة وإنما يكون نظره على وجه العبرة.
رابعها: في اليد: فلا تمتد اليد إلى الحرام لا تمتد إلا إلى ما فيه طاعة الله عز وجل.
خامسها: في الرجل: فلا تمشي في معصية الله تعالى.
سادسها: في القلب: فتخرج منه العداوة والبغضاء وحسد الإخوان وتدخل فيه النصيحة والشفقة على المسلمين.
سابعها: في الطاعة: أن تكون خالصة لوجه الله تعالى، ويخاف عليها الرياء والنفاق ).
أتيتك راجياً يا ذاالجلال *** ففرج ما ترى من سوء حالي
إلى من يشتكي المملوك إلا *** إلى مولاه يا مولى الموالي
وها أنا ذا عبيدك عبد سوء *** ببابك واقف يا ذاالجلال
فإن عاقبت يا ربي فإني *** محق بالعذاب وبالنكال
وإن تعفو فعفوك أرتجيه *** ويحسن إن عفوت قبيح حالي
ونختم بما قاله الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ـ حيث قال :الخوف ثلاثة أقسام
الخوف الطبيعي : وهو أن يخاف المرء من عدو أو سبع أو الحرق بالنار فهذا طبيعي ولا يلام عليه المرء
خوف العبادة : وهو يصرف لله عز وجل وحده
خوف السر : وهو ما يصرفه الشيعة للأمة ، والصوفية للأولياء ، والمشركين لغير الله يخافون إذا لم يقدموا لهم القرابين ولم يدعوهم ولم يزوروا قبورهم أن تصيبهم الهلكة هذا من الشرك الأكبر قال الله تعالى ( إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين ) آل عمران 175)
اللهم اجعل خير أعمالنا خواتيمها، وخير أعمارنا أواخرها، وخير أيامنا يوم نلقاك فيه، اللهم وفِّقنا جميعًا لفعل الخيرات واجتناب المنكرات .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ,,,,

جمعه وكتبه الراجي رحمة ربه
عبدالهادي بن عبدالوهاب المنصوري
جدة21/11/1431هـ

عبدالهادي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-30-2010, 03:42 PM   #2
كاتب جديد
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 4
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

اشكرك على المقال الأكثر من رائع

وهذا ليس بغريب على شيخ و عالم مثلك

فأنت بنظري و بدون مبالغة انسان مميز

وانا اعتبرك في الحقيقة قدوة لي وللجميع

وانا اتمنى ان اصبح مثلك في يوم من الايام.......

رياح الجنوب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
الحقوق محفوظة لمنتدى قرية المصنعة 1426هـ
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78