نشكر الاخ احمد مرزن وجميع من شارك بموضوعه
انا اقول ان كل مايحدث في المناسبات بسبب النساء واما الرجال لاحول لهم ولاقوة وكفانا تقليد للغير وانا حسب ما اسمع من الناس ان اكثر الفشخره ماتجي الا من اهل المصنعه رجال ونساء
انا لا اود ان اجامل احد كلنا مشتركين وخاصة كبار القريه سواءً من ناحية الجاه اوالمكانه واذا صلح الكبير صلح الصغير واهم مافي الامر (النساء ) لان النساء هم لب الموضوع وكل شيء بايديهم يبدأون بها كبار القريه وانا متاكد ان كل شخص منا سوف يتقيد بها
لابد من التطبيق على ارض الواقع الكلام ماحيجيب نتيجه

الأخووان:
سعيد الباحوث
علي العسيس
الصريح
أشكر لكم إضافتكم وتعليقكم على الموضوع. كلنا أمل أن نتخلص من هذه العادة الذميمة إلى الأبد.
تخيلوا ( رجّال ) يقعد بين المئات من النساء ويستأنس بالجلسة!!.

مابين فساتين هيفا و ماكياج نانسي .. تضيع الاحلام !! - للأستاذة / ريم آل عاطف

(جاءت الشريعة الإسلامية بتنظيم وتيسير أمور الحياة وتحقيق الخير والسعادة للمسلم) حقيقة لا يمكن أن يجهلها أو يشكّك فيها مؤمن.
ومع ذلك تسير أمورنا وتطبيقاتنا المعيشية في شؤون حياتنا بعيدا عن هذا المنهج الرباني بضوابطه ومعاييره.
إن الزواج نعمة من أجلّ نعم الله على عباده وأجملها، وسنةٌ من سنن الله في خلقه. وقد حملت الشريعة المطهرة ما يحقق الرفق والتسهيل في هذا الجانب. ولكن ككل أطراف حياتنا التي طالها الخلل والمخالفة بالابتعاد عن أوامر الله وأحكامه. تحوّل الزواج أيضا إلى سلسلة من التعقيدات والمشاكل، بل والمآسي أحياناً.
لن يكون الحديث اليوم كما تعودنا الحديث عنه من قضايا الزواج والحياة الأسرية وما يتخللها من عوارض ويتهددها من أزمات. وإنما يرتكز النقاش حول الترتيبات لهذا الزواج وطرائق الناس في الاستعداد له. وكيف تحولت أفراحنا بسبب عاداتنا البائدة أو الدخيلة إلى شقاء ومآتم مستقبلية لطرفي الارتباط الزوجي خاصة الزوج!
ومع أن الإسلام بمنهجه الشامل شرع لنا الفرح والاستمتاع بكل مباح! إلا أننا ولعميق الأسى نأبى دوما إلا الانحراف في مساراتنا عن هذا الهدي القويم! فحتى هذا الزواج الذي هو بمثابة المرفأ الآمن والجنّة الدنيوية التي تشتهيها الأنفس بنعيمها ولذائذها من الحب والدفء والسكن والاستقرار، بات مشروعا مخيفا يخشاه الشباب ويعزفون عنه، وقد تطاردهم آثاره وتكاليفه المعنوية والمادية قبل وبعد الزواج. بما يكفي لتنغيص حياتهم أعواماً طويلة.
سنغض الطرف عن المنكرات الكثيرة والمخالفات الشرعية التي تصاحب مراحل الخطوبة وعقد النكاح واحتفال الزواج. فقد بيّنها أهل العلم والدعوة وأوضحوا مآلاتها وعواقبها.
وتبقى الإشارة هنا إلى ظاهرة الإسراف ومظاهر التفاخر والمباهاة والتقليد الساذج... والتي أضحت كلها تمثّل مرضا اجتماعيا خطيرا يهدّد اقتصاد المجتمع وأخلاقه ويعطّل القضاء على مشاكل العنوسة وانحرافات الشباب وغيرها..
وتتفاقم هذه المشكلة بشكل أكبر في دول الخليج، حيث تشير بعض التقارير إلى أن متوسط تكاليف الزواج في قطر يبلغ 250 ألفاً. بل قد تصل في بعض الأحيان إلى مليون ريال. ما بين المهر والمسكن والتأثيث والسفر، وبطاقات الدعوة والمستلزمات الشخصية كاللباس وغيره، وقيمة حجز قاعة الأعراس مع التجهيزات التي تشمل قائمة الطعام والمشروبات وزينة كوشة العرس والإضاءة والصوت والتصوير والفرق التي ستحيي الاحتفال.
أما في السعودية فقد قدّر خبراء متوسط تكاليف الزواج بنحو 150 ألف ريال للفرد الواحد. وبذلك قد يصل متوسط تكاليف المتزوجين سنويا إلى 11.7 مليار ريال. وبلغ حجم ما تستهلكه هذه الزيجات من الذهب خلال عام واحد 32 طناً بقيمة إجمالية تفوق 1.7 مليار ريال.
كما أشار مستثمرون في مجال تنظيم حفلات الأعراس إلى حجم ما يتكبّده السعوديون على تأجير قاعات الأعراس والخدمات المقدّمة داخل القاعات بنحو 4 مليارات سنوياً. وتذكر مصادر اقتصادية أن قيمة ما تدفعه السعوديات على الجمال والأناقة لصيف واحد قارب 400 مليون ريال.
إذن فبعد أن نعلم ما يغرمه الشاب المسكين -لأجل فستان هيفاء الذي اختارته عروسه أو ماكياج نانسي وزفّة أنغام- من ثقل الديون وأعباء القروض، ما يتحول بهذا الزواج في نظر الشباب إلى حرب ضروس، مما قد يفشل هذا المشروع كليةً ويهدم أركانه السعيدة.
ولا عجب أن يقول الشاعر
العرس والمآتم والزار ** ثلاثةٌ تشقى بهم الدار

الف شكر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بحكم عضويتي الجديدة في هـالمنتدى الراقي واللي اعطانا الكثير عن قريتنا الحبيبة احب اضيف تعقيب بسيط على هالموضوع وخصوصا مسألة دخول العريس:
1- مسألة ان الرجل يدخل عند زوجته ويبادلها العصير والنظرات ويرقص قدامها بسيف او غيره مرفوضه تماما، لكن!!
اذا كان دخول العريس للجلوس بجانب زوجته لدقائق تحقيقا لحلم والدته واخواته بشوفته عريس بعد عمر طويل او كان لغرض التصوير وكان يرافقه اعلام الحاضرات بالستر والحشمه والانضباط من ناحية الجلوس في اماكنهم بدون رقص قبل الدخول بوقت كافي فلا يستوجب مننا الاستنفار وافتراض السيناريو السيئ دائماً. اخوتي واحبتي، قد اجد منكم معارضين كثر ولكن تأملوا معي هذه النقاط:
- حجة ان البنات يفتنون بالعريس بوقتنا الحالي ضعيفه! لانه بوقتنا الحالي كثرت المجمعات والاسواق ومحلات العبي والملابس النسائية اللي كل عمالتها من الذكور ولا نغالط انفسنا ونقول اختلاط محرم وجالس بين عشرات النساء ونسكت عن محلات الداخليات النسائية اللي وصلت وقاحة بعض عمالتهم بأنهم يقترحون اللون او المقاس المعين! وين احنا من هذي الامور؟

- العريس من حقه يفرح بزوجته واهله يوم عرسه بحدود الانضباط والادب وعدم الرقص والاكتفاء بالمكوث لدقائق معدودة وثقوا تمام الثقة ان انارة الصالة راح تكون اكثر تركيزا على كراسي العرسان وان كانت باقي الصالة مضيئة فالنساء محتشمات بعباياتهن وما راح يطالع بغير زوجته لانه دفع ما وراه ودونه عشانها وما تقدم لها الا لشرف النسب و مطابقتها للمواصفات اللي يرغبها منها كزوجة، فهو لا يرى بالدنيا مثلها خصوصا بذاك الوقت.

- مسألة اقحام شيخ القرية او العريفه في هذي الامور اللي ممكن تحصل برضى اهل الزوجه والزوج امر غير مستحب. احنا نؤمن بأهمية دوره في التوعية السليمة ولكن ما ينبغي علينا ان نملي عليه ما يجب ان يفعله.
لنفترض ان الامر هذا حصل! وش نبغى من الشيخ يسوي؟ يدخل يسحب العريس من بشته؟ والا يقفل الصالة؟

- فرح النساء والطبول موجود من قبل الاسلام ولما جاء ابقى عليه فلا نغالط انفسنا في هذا الامر، واللي ما يناسبها العرس بإمكانها تكلم زوجها او ابنها وتقوله ان الوضع ما جاز لي وابغى امشي، ماحد مضطر يبقى!
اما عرضتنا وموروثنا الشعبي فراح يبقى على طول الزمن بإذن الله وما راح اتركها عشان اراء متشدده استقيناها ممن يدعون كمال الدين والتوحيد ويرون في من يخالف اراءهم الفجور والفسق.
عرضتنا كانت لشحذ الهمم واستنفار الرجال وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يُستقبل بالدفوف! والدليل اهل المدينة المنورة واستقبالهم له.


اخوتي، الدين يسر وفرح والزواج فرح فلا يجب التشدد في امور لم ينزل بها الله من سلطان!

اختلافي بالرأي لا يفسد للود قضية

أخي الكريم
أولاً أرحب بك عضواً في منتدانا المبارك، ونأمل أن يكون وجودك إضافة إيجابية لهذا المنتدى.

بالنسبة لفرح العريس وأهله والتصوير - وإن كنت لا أنصح به - فهناك الغرفة الخاصة بالعروسين. لماذا لا تتم هذه الأمور هناك؟؟
لماذا نحتاج لاستنفار في قاعة النساء حتى يحتشمن!؟ وهل يستطيع كل النسوة أخذ عباءاتهن في ذلك الوقت اليسير؟
والسؤال الأهم: هذه صالة خاصة بالـــحريــــــــــــــم فلماذا يدخل عليهن العريس!؟ والله إنها لمن الأمور التي تنقص من قدر الشخص، بل والحضور والقرية التي يمثلونها!. هذه الأمور أصبحت من الماضي في كثير من القرى فلماذا نتشبث بها؟.

أما قولك: " - حجة ان البنات يفتنون بالعريس بوقتنا الحالي ضعيفه! لانه بوقتنا الحالي كثرت المجمعات والاسواق ومحلات العبي والملابس النسائية اللي كل عمالتها من الذكور ... الخ "
لا شك أن تلك منكرات عظيمة ولكن وجود منكر معين لا يبرر القبول بمنكر آخر مثله.
وللعلم فقد صدرت التوجيهات الرسمية بتأنيث أماكن بيع المستلزمات النسائية، فلعل ذلك أن يحد من تلك المشكلة التي يعاني منها مجتمعنا.
همسة محب: أرجو أن نبتعد عن العبارات الحادة مثل: ( متشدد ) وما شابهها. إن كنت تظن أنك على الحق فيما ترى في العرضة وخلافها فهناك أناس شابت لحاهم في طلب العلم الشرعي وعاشوا حياتهم بين طلب العلم والتعليم والبحث والتأليف يرون غير ما ترى ولهم أدلتهم الشرعية وقد لمسنا منهم التجرد للحق والزهد في الدنيا وانتقلوا للدار الآخرة ولم يغيروا ولم يبدلوا ونحن نقتدي بهم لثقتنا فيهم وأن الحق غايتهم وعما قريب سنلحق بهم. نسأل الله أن يحسن ختامنا.
وصيتي لكل من يرى رأياً يخالف ما عليه عامة العلماء أن لا يتنقص أحداً ولا يجرّح لأن الأمر جد خطير.
تحياتي لك وللجميع وبالله التوفيق

اذا من حقه يفرح بزوجته حتى الغيويرين على محارمهم من حقهم مايحضرون ولا احد يلومهم بأي حق يدخل العريس مكان خااااااص للنساء
وبعدين اي ادب وانضباط شوف ياخي
كان في البدايه يدخل العريس وينتص بجنب زوجته قدام الحريم يجلس شوي ويفارق
وتطوروا وصار يلبسها الدبله و يسقيها العصير
وبعدين تطوروشوي صار يقبلها ويدخلون الأقارب
وتحضروا اكثر صار يرقص بين الحريم
ودخلوفي الحضاره بزيااااده وصار يشق طريقه بين صفوف النساء حتى يوصل المسرح
وسمعنا اشياء جديده ماراح اقولها الله لايفضحنا شكله ماتت الغيره عند بعض الناس
اي ادب وانضباط بعد هذا كله؟