لم يلجأ إلى الحذاء إلا بعد أن طفح الكيل بالتأكيد والمتابع للأحداث والتصريحات يرى العجب ولا يلوم الصحفي فيما فعل ولكن الله يعينه على تحمل تبعات هذا التصرف (لأنه ماراح يؤدي إلى نتيجه) إنما اطفاء غيظ ليس إلا