قطعاً هناك أمثال الخسافي في ممارسة فن الممكن ... وبالمقابل هناك من يتلمس حاجات المعوزين والمتعففين عن سؤال الناس ... وفي الوسط العدد الأكبر من الغير مكترثين ... إنها الحياة بحلوها ومرها عندما يكتب على هامشها مالا يقدر على البوح به أو التفكير من يتوهمون أنهم في واجهة الحياة الرغيدة وقيادة ركب الموسرين إلى بر الأمان !