الأخ محمد، الجرح عميق ولا يُعبّرُ عن عمقه إلا الدموع الحارة واللظى الذي يتوقد بين الضلوع وأبيات الشعر التي يصوغها الشاعر من مشاعره ودمه. يا أخي لعل تلك الدماء الغالية هي ضريبة في سبيل استعادة أقصانا السليب والبلاد المباركة. بارك الله فيك.
واتقوا فتنة لا تصيــبــنّ الذين ظلموا منكم خاصّة