أحسنت أخي قاصد خير في هذا الموضوع..
حقيقةً أنني أشفق على المراهقين في هذا الزمن وذلك بسبب كثرة الأفكار والتوجهات والإغراءات
وبالتالي تشتت أفكارهم وخاصة إذا لم يجد المراهق من يوجهه إلى الطريق القويم،،
( مع تحفظي على كلمة مراهق ، لأن من الناس من يفسرها أن المراهق ليس عليه حرج في
تصرفاته الطائشة مع أن يعتبر شرعاً دخل مرحلة الرجولة وأصبح مكلفاً ، ولو نظرنا إل تاريخنا
الإسلامي لوجدنا من هم في سن الشباب الآن قادة في الجهاد وأصحاب مسؤوليات عظيمة)
أقول يجب أن نقدر هذه الفترة الهامة في حياة الشاب/ة ومراعاة ماقد يوجد في دواخلهم من
صراعات بسبب كثرة وتعدد وسائل التوجيه من قنوات ومنتديات وأصدقاء..................
والوقوف بجانبهم وبيان ماهو صواب من غيره حتى تمضي هذه الفترة بسلام...