أبا يارا سلمت من كل شر وزادك حضوراً ... أخي الكريم ... كلماتك الرقيقة في الحب والأحباب ... هطلت على ذائقتي حتى كادت أن تغرق زوارقي المشرعة في بحر الحب ... وجعلتني أعيش ما اشتملت عليه من خيالات تلك الصورة النثرية المتعوب عليها .
http://turkialgamdi.blogspot.com/