الغالي أبا يارا ... أسعد الله تعالى أوقاتك ... خاطرتك تشد القاريء لكي يكملها ... للغيرة سياط لايشعر بها إلا من يحب حتى الثمالة ... وبطلك هنا .. يتلذذ بسجون محبوبه ... وإن كنت أتفهم معه روعة الحب ولوعته ولسعاته ... إلا أن بعض الاستبداد بالآخر يأتي من هكذا مواقف ... أعانك الله وبالتوفيق .