أخي الحبيب وصديق عمري الدكتور / خالد بن علي مهدي ، أحمد الله واثني عليه أن منّ علينا بعودتكم إلى ارض الوطن سالماً غانماً وانتم تحملون لنا ما يثلج الصدر ويبهج النفس من تقدم علمي وعملي فكما عرفتكم دائماً ـ تبارك الله احسن الخالقين ـ عنوان الاجتهاد والمثابره . زادكم الله رفعةً وتقدماً وأقر بكم أعين محبيكم وأساله سبحانه أن يجمعني بكم وانتم ومن تحبون في احسن حال وأن يبارك الله لكم فيما رزقكم من علم وعمل ، وأكثر الله من أمثالكم وسدد على الخير خطاكم وجعلكم مباركين أين ما حللتم
أخوك المحب / عطيه . لشبونه