سامحك الله يا وابل عتابك في غير محله
على محبتنا في الشاعر إلا أنه كثيراً ما يغيب من غير سبب
فربما مشاغله أو مكانه لايسمح له بالتواصل
ولكن أبو سعد يلاحظ ذلك ويرسل النداء تلو النداء حتى يعود
فلا نحرج الشاعر فظروفه هو الذي يقدرها
ولا نلقي باللوم على الغياب فأنا مثلاً أغيب وأحضر
والناس بظروفها
أرجو أن تأخذ قولي بصدر رحب