أخي الكريم صالح مانع
غفر الله لي ولك ولمن تداخل معنا
الحقيقة أنك أحرجتني باعتذارك وأنا ليس في نفسي شيء ولم يكن هدفي حصول اعتذار بقدر ما كنت أرغب في الوصول للحق ولا أعتقد بأنه حصل ما يوجب الاعتذار، ومع هذا فإني أقبل اعتذارك وهو على عيني ورأسي وأكبر فيك هذه الروح الطيبة، وثق أننا لو تقابلنا لقبلت رأسك قبل أن تقبل رأسي إلا إذا غلبتني على ذلك!!