أبو عمر: يا أخي الكريم أي جهود نبذلها نحن الله يوفقك , إن حضرنا يوماً غبنا أيام , ولكن أسأل الله أن يبارك في الجهود المبذوله , وأن يجعلها خالصة لوجهه الكريم , أما ما تبذله أنت في يوم ربما يمر عليّ شهر لا أجاريه.
وأما بالنسبة لموضوع (أبو أحمد) يوم قال إطّلع على الموضوع في جبال زهران , قلت يا الله ياكريم يكون راحَمَ ناس هناك فتكون لنا محطة توقف عند أرحامنا الجدد , تعرف الزهارين الواحد شفرته طارفه , ماهو مثلنا منتظر الضيف يحلف ما يذبح.
حنيشة : ذلك المكان الذي نلقى فيه أحباب أبرد على القلب من قطر السحاب...أبشرك قرب الموعد.
أبو عبد الله : دائما تفاجئني بردودك , حين ترسم للقافية خطاً مغايراً يحمل نفس الألفاظ , ولكن يفرق في المعنى مثل:
راس الشــــــفاء واقـــف مقفـــي وحـــــــيران
معـــي قصيــــــد احــــدى وبـاســـــمع حـــديّه
إن شاء الله أحاول أن أرد , أقول أحاول وأمّا أجاريك والله.. صدق.. ما أقدر ماشاء الله تبارك الله.
إنسان : المهم ليتهم يتعضون , والحياء شطر الإيمان , حياك الله وبارك فيك.
أبو سعيد : الله يحفظك ويبارك في عمرك , إن شاء المولى يكون لنا لقاء ثنائي في الديره...فقط أنا وأنت.