بسم الله الرحمن الرحيم
أولاً: الله يسعدك يا أبا عبد الله على الرد الذي أوردته على البدع السابق والله لو قعدت أسبوع ما قدرت أردّ بمثله ...حلفت يمين حتى تقنع , ولا تحاول تبسط لي الأمور, فأنت معروف من قديم بسرعة البديهة (ماشاء الله), فهذا الفرق بيني وبينك , والذي لن أستطيع تجاوزه, وكم كنت أتمنى أن يشاركنا الشاعر بعض الخواطر...والله أني أتمنى.
ثانياً :بالنسبة (لأبو إبراهيم) , فهو مثل رحيمك (أبو محمد) فهذين الشخصين مر بهما العمر وهم على نفس الحال من الطيبة والتواضع والأصالة , ما غيرت الدنيا فيهما شيء , وأسأل الله لي ولك ولهما حسن الختام , وقد كانا معنا العام الماضي في الحفل وكانت من أسعد الليالي ويذكرها الجميع , وإنشاء المولى تكون معنا هذه السنه , وترى بعينك, قل آمين يا شيخ.