اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد محمد مرزن
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
فهل نرتاح من سهام إخواننا أم يسلم منها كل الناس وتستقر في صدورنا؟
|
إستوقفتني العبارة السابقة كثيراً .فيها كل الأسى ، ليت من يعنيهم يعوها.
أما أنت يا أبا محمد فيعلم الله الذي خلقني وخلقك وأنا على مشارف الستين من العمر . لم أعهد عليك كذباً . تقياً باراً محباً للخير أحسبك والله حسيب كل مسلم. واجبٌ عليَّ نصرتك ، أتقرب بها إلى الله .
بقي سؤال من هم ؟ الله وحده يعلم . وأسألوا أبا محمد ربّما يخبركم.
[poem font="Simplified Arabic,5,#ff0000,bold,normal" bkcolor="" bkimage="backgrounds/20.gif" border="none,1," type=0 line=1 align=center use=ex num="0,"]
كنا نظن بأنهم =
للخير ثَمَّ تَحَلَّقُوا
لكن تبيَّن أننا =
بسرابهم نَتَعلَّقُ
وكذاك جُلَّّ حديثهم=
إفكٌ وشرٌّ مُطلقُ
حبُّ الدسيسة بينهم =
عرفٌ وخيرٌ مطبقُ
وإذا النميمة أقبلت =
فلها سعوا وتشوقوا
ولأهلهم سَمُّّوا السهام =
وبالسيوف تمنطقوا
يا قاطعين لصفهم =
رأي القطيعة أخْرَقُ
يا مرجفين بأهلهم =
يا ظالمين مَنْ اِتَّقَوا
يا آكلين لحومهم =
ودماؤها تترقرقُ
يا ناعقين بجمعهم =
لا خير في من ينْعِقُ
من قد يصدّق قولكم =
إلا البعيد الأحمقُ
من قد يصاحب دربكم =
إلا عييٌّ آبقُ
لا يستوي من كان =
يعمل بالذي يتفذلقُ
فمتى سيفلح جمعكم =
ومتى بصدقِ تنطقوا
هذي البداية والذي =
سِيُقَالُ بَعْدٌ أَعْمَقُ [/poem]