بعد ان قام الشاعر عبدالواحد الزهراني
بقول قصيدته التي يمدح فيها لغامد - قام احد تجار غامد بإهداء الشاعر قطعة ارض في منطقة الباحه - ( على ما سمعت انها فوق جبل ) فقدرو ثمن الأرض المهداه من التاجر فوصلت قيمتها في حدود المية الف
وكان نص قصيدته هي
ياسلامي على غـامد رموز اقتصاد المملكه
أعرف الغامدي لاطب قريه يحولها مدينه
والخبوت القفار الجرد بوجودهم تصبح قرى
غامد الدين والتنظيم والعلم ورموز الحضاره
اسم غامد كما الدولار لافيه نقص ولا نزول
والتواريخ يكفيهم من المجد يوم القادسيه
مانزع قلب رستم واسكنه قبره الا غامدي