القصيدة مررة حلوة .. صح لسانك استاذ عبدالواحد.
بس أنا لي نظرة إيجابية للرواية اللي هي ، ان الرواية بالمرة اشتهرت فمستحيل انها ما تُترجم للغات أخرى ، وحتى لو ما ترجمت ، أكيد الغرب والشرق ماخذين عنها فكرة، فبتتكون لمجتمع البنات عند الأعداء صورة سيئة وأكيد انهم بيستانسون ويصير على بالهم انهم سووا اللي يبونه في مجتمعاتنا الداخلية وبكذا راح تخف علينا حملاتهم المدمرة وخاصة المستهدفة لمجتمع النساء وخاصة البنات. ولكن الحقيقة وهي أهم شئ في الموضوع اننا والحمدلله مازلنا ننعم بنعمة الإسلام وتشريعاته وتطبيقها في حياتنا العامة مع العلم أن هناك شواذ في كل شئ.
:) اللهم أدمها نعمة واحفظها من الزوال.