السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نبدأ بأبي عبد الله :
القصة التي أوردتها قصة طريفة ولا يكون الرجال اللي في بالي:)
آبشرك لقينا المرقه في حثل أبو سعيد...وبدل ما نردها في الطاسه إبتلينا فيها:)
ثانياً : أشكر الله سبحانه وتعالى ثم أشكر هذا المنتدى الذي يجمعنا شبه يومي مع بعضنا , وهذه نعمة يجب أن نحمد الله عليها , فله الحمد والشكر.
ثالثاً : يا أبا عبد الله أقدرك كثيرا وبصرف النظر عن القرابة بيننا , فأنت من خيرة أبناء القرية المشهودلهم بالصدق والأمانة .
رابعاً : خواطرنا تبقى خواطرنا إن أعجبت أحداً فالحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات , وإن لم تعجب أحد فالحمد لله على كل حال, والله ما سعيت من خلالها لمجد لم أنله بجهدي وأظن أنك كذلك.
خامساً : قل ما يجول في خاطرك(والله أن كلامك يعجبني) كأننا لا زلنا في مركاز في باب مكة في قهوة بن صاغي , وقد أكلنا فول من عند عم محمد العسلي (يرحمه الله) ونشرب بعده شاهي أبو أربعه أبدعه عمي سعيد (يرحمه الله).
سادساً : الشاعر يعود لعرينه لكنه لا يلبث طويلاً فيه.
بالنسبة يالبدر الأبيات التي اللتي أوردتها...لا أعرف القائل أيضاً ولقد عارضتها على إستحياء فالأبيات جميله ولا تستاهل خربشات مني.
إن قلت زانت ضاع وقتي تمني
وإن قلت هانت قالوا أسمع حكاوي
ضحكي مع الأيام ماهو تجني
أساير الأصحاب والقلب خاوي
وإن قلت بأنسى كل ما كان مني
قالوا مريض وزهبوا لي مكاوي
الله يرحم يوم كنت امتهني
واليوم صوتي كنّه لذيب طاوي