الغالي أبو طلال ... على قدر ما تمنيت الشعر ... أحمد الله سبحانه وتعالى أنني لست منهم ! ولم أجد بداً من أنثر بعبض خيالاتي في موضوع مستقل عن المصنعة ... أهديتك إياه ... فالنثر بعض الشعر وبعيداً عن وادي عبقر !