أخي الكريم أبو عمر ... آمل أن أكون قد وفقت في التعبير عن مشاعر من المؤكد أنها تسكن أفئدة وعقول كل من أحب المصنعة بطريقة أو بأخرى ... والماضي يظل بصوره التي نعلقها في المخيلة وفتح - ألبومها - لتسلية الخواطر المكسورة !
أخي تشرنوبل سلمت ... والموضوع أتى في ساعة لم أكن لأحرم قلمي المتواضع من أن أسطر ما قرأت ... وتظل المصنعة بأهلها وجغرافيتها بين الذاكرة والواقع الذي نعيشه بحلوه ومره !