07-30-2009, 01:46 AM | #1 |
كاتب ألماسي
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 494
|
ان صفالك زمانك ناح عليك ضرسك !
|
07-30-2009, 12:54 PM | #2 |
تاريخ التسجيل: May 2006
الإقامة: السعودية-جدة - المصنعة
المشاركات: 6,345
|
اقول لك نصيحة ::
__________________
|
07-30-2009, 03:11 PM | #3 |
كاتب ألماسي
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 494
|
يا اخي الفاضل ابو طلال اضحك الله سنك كلامك مشفر ! ويا ريت احد يفك الشفيرة للسيفر الخاص بسعادتكم ؟;) |
07-30-2009, 05:22 PM | #4 |
المراقب الـعــــام
تاريخ التسجيل: Dec 2008
الإقامة: الرياض
المشاركات: 5,172
|
اخي صاحب المقال... |
07-30-2009, 08:53 PM | #5 | |||||||||
كاتب ذهبي
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 140
|
اخي صاحب المقال الكلام عن الدنيا ومافيها من افراح واحزان لاينتهي لكن على الإنسان يعيش في وسط هذه الهموم، إذ الدنيا معاشنا، والآخرة معادنا، فكل منها مصلحة للإنسان يود لو كفيها، لكن ينبغي على المسلم أن يعطي كلاً من الدنيا والآخرة قدرها، فيتخفف من شواغل الدنيا وهمومها، ويجعل همّه وشغله في مسائل الآخرة، وهذا ما أرشدنا إليه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: ((من جعل الهموم همّاً واحداً هم المعاد كفاه الله همّ دنياه، ومن تشعبت به الهموم في أحوال الدنيا لم يبال الله في أي أوديته هلك)) وفي رواية: ((من كان همه الآخرة جمع الله شمله وجعل غناه في قلبه وأتته الدنيا وهي راغمة، ومن كانت نيته الدنيا فرّق الله عليه ضيعته وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له)) . وفي رواية: ((من جعل الهموم هماً واحداً هم آخرته كفاه الله هم دنياه، ومن تشعبت به الهموم في أحوال الدنيا لم يبال الله في أي أوديتها هلك))
__________________
|
|||||||||
07-31-2009, 02:33 PM | #6 |
كاتب ألماسي
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 494
|
ابوطلال الظاهر محطاتك على القمر الروسي ...عشان كذا عجزنا انا وابو يارا من فك الشفيرة طالما امريكا عجزت عن ذلك .. ما شاء الله عليك ... |
07-31-2009, 03:54 PM | #7 |
المراقب الـعــــام
تاريخ التسجيل: Dec 2008
الإقامة: الرياض
المشاركات: 5,172
|
اكمل ما توقفت عنده... |
08-01-2009, 10:15 PM | #8 |
كاتب ذهبي
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 294
|
مشكور يا صاحب المقال على المقال الجميل |
08-01-2009, 10:22 PM | #9 | |||||||||
كاتب ذهبي
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 140
|
اخي صاحب المقال الكلام عن الدنيا ومافيها من افراح واحزان لاينتهي لكن على الإنسان يعيش في وسط هذه الهموم، إذ الدنيا معاشنا، والآخرة معادنا، فكل منها مصلحة للإنسان يود لو كفيها، لكن ينبغي على المسلم أن يعطي كلاً من الدنيا والآخرة قدرها، فيتخفف من شواغل الدنيا وهمومها، ويجعل همّه وشغله في مسائل الآخرة، وهذا ما أرشدنا إليه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: ((من جعل الهموم همّاً واحداً هم المعاد كفاه الله همّ دنياه، ومن تشعبت به الهموم في أحوال الدنيا لم يبال الله في أي أوديته هلك)) وفي رواية: ((من كان همه الآخرة جمع الله شمله وجعل غناه في قلبه وأتته الدنيا وهي راغمة، ومن كانت نيته الدنيا فرّق الله عليه ضيعته وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له)) . وفي رواية: ((من جعل الهموم هماً واحداً هم آخرته كفاه الله هم دنياه، ومن تشعبت به الهموم في أحوال الدنيا لم يبال الله في أي أوديتها هلك))
__________________
|
|||||||||
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|