حتى البنات في المدرج تتفرج والنهاية تعادل

أخي الكريم تشرنوبل _ الأزرق الظل - يعني معاهم معاهم عليهم عليهم ... هذا هو حال صحافتنا الرياضية ... لمجرد أن المنتخب الوطني لم يفز على منتخب قطر المصنوع بالمادة ... وكأننا غير مصدقين أن هذا هو حال منتخبنا منذ منتصف تسعينيات القرن الماضي ... يا عزيزي .

الحل ... كمتابع للوسط الرياضي ... بقاء الحال على ماهو عليه ... والتخفيف من التصريحات التي تذر الرماد في العيون ... والاكتفاء بناصر الجوهر كمدرب إعداد لكذا سنة ... ولتكن مشاركاتنا من باب المجاملة والإعداد لإنجازات غير محددة ... فالجيل الحالي من اللاعبين غير مرضي عنه ... مغلوب على أمره احترافياً ... يطالب بمايفوق إمكاناته ... ولهذا ... يجب البدء من الصفر من القاعدة - قاعدة الرياضة المحلية - المدرسية والحواري وأكاديميات الأندية ... وثق أنه مع بدء تحقيق البطولات السنية ... براعم ... ناشئين ... شباب ... على المستوى الإقليمي والقاري والدولي ... أبشر بسعدك وسعد أحفادنا من جماهير الأخضر السعودي .

من جانب آخر ... خلك بعيد عن كالديرون .... يعني ما أحلو إلا لمن أصبح في الإتي ... مع أنه كان ماشي كويس مع المنتخب ... وفي الجملة ليس هو المدرب المطلوب للمنتخب .