:: تفضلي هنا قبل دخولك مجلس النساء (آخر رد :الماسه)       :: عاجل الى الادارة (آخر رد :الحساس)       :: نصائح العقارات والحيل للحصول علي الممتلكات العقارية والقادمة (آخر رد :داماس ترك)       :: سائق في اسطنبول اسعار (2018) 😍 😍 (آخر رد :كنان)       :: معاملة . كوم | مجتمع المعاملات ، ضمان التعامل بسرية و حصانة (آخر رد :جاسم سلطان)       :: السلام عليكم (آخر رد :ابو يارا)       :: مشاركات محضورة (آخر رد :ام شيماء)       :: مشاهد مجزوءة من ذاكرة القرية (آخر رد :عيدان الكناني)       :: واحنا صغار (آخر رد :عيدان الكناني)       :: ............... (آخر رد :خير سعيد محبوب الغامدي)      
 
جريدة الرياض جريدة الجزيرة جريدة الوطن جريدة اليوم جريدة عكاظ جريدة المدينة جريدة الرياضي بنك الراجحي

 

 


الإهداءات



إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-29-2009, 04:59 PM   #1
المدير العام
 
الصورة الرمزية المهاجر
 
تاريخ التسجيل: Jun 2006
الإقامة: جدة
المشاركات: 1,221
افتراضي لماذا التشاؤم بصفر

لماذا التشاؤم في صفر ؟



إن شهر صفر ثاني شهور السنة وكان أهل الجاهلية يتشاءمون به ومن السفر فيه .


قال البيروني في الآثار الباقية : وسمي صفر لوباء كان يعاريهم فيمرضهم وتصفر ألوانهم .


وقال المسعودي في تاريخه : وسمي صفر لأسواق كانت باليمن تسمى الصفرية ، وكانوا يتمارون فيها ، ومن تخلف عنهاهلك جوعا .


وفي لسان العرب عن رؤبة أنه قال : "سمي صفر لأنهم كانوا يغزون فيه القبائل فيتركون من أغاروا عليه صفرا من المتاع" .


وقد روى البخاري عن أبي هريرة يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( لا عدوى ولا طيرة، ولا هامة ولا صفر وفرمن المجذوم فرارك من الأسد)) .


قال ابن رجب الحنبلي : قالت طائفة المراد بصفرشهر ثم اختلفوا في تفسيره على قولين :


أحدها : أن المراد نفي ما كان أهلالجاهلية يفعلونه في النسيء فكانوا يحلون المحرم ويحرمون صفر مكانه وهذا قول مالك .
والثاني : أن المراد أن أهل الجاهلية كانوا يستشيمون بصفر ويقولون : إنه شهرمشؤوم فأبطل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك .
أما محمد بن اسماعيل البخاري فقد قال في صحيحه : ( باب لا صفر، وهو داء يأخذ البطن) .




من صور هذا التشاؤم


تجنب السفر فيه وترك ابتدار الأعمال فيه خشية ألا تكون مباركة ، واعتقاد أن يوم الأربعاء الأخير من صفر هو أنحس أيام السنة ومن العجب أنهم يستدلون على ذلك بحديث مكذوب باطل وهو ( آخر أربعاء في الشهر يوم نحس مستمر ) .
شاع بين الناس أنيصفو شهر صفر بقولهم ( صفر الخير ) وهذا من باب رد الخطأ بالخطأ والجهل بالجهل إذ الوصف بذلك مشعر بتأصيل عقيدة التشاؤم بهذا الشهر فينبغي تركه .


قال مشعر ابنرجب رحمه الله ( أما تخصيص الشؤم بزمان كشهر صفر أو غيره فغير صحيح ، وإنما الزمانالحين كله خلف الله تعالى، وفيه تقع أفعال بني آدم ، فكل زمان شغله المؤمن بطاعةالله فهو زمان مبارك عليه ، وكل زمان شغله العبد بمعصية الله فهو مشؤوم عليه .... وفي الجملة فلا شؤم إلا المعاصي والذنوب فإنها تسخط الله عز وجل فإذا سخط على عبدهشقي في الدنيا والآخرة، كما أنه إذا رضي عن عبده سعد في الدنيا والآخرة .


قال بعض الصالحين وقد شكى إليه بلاء وقع في الناس قال : ما أرى ما أنتم فيه إلا بشوم الذنوب والله أعلم وأحكم،،




الأحاديث الواردة في شهر صفر



إن شهر صفر كبقية الشهور، ليس له أي ميزة عن غيره، والأحاديث النبوية الصحيحة التي ذكر فيها شهر صفر كانت لمجرد النهي عن التشاؤم فيه، ومنها :


عن أبي هريرة – رضي الله عنه- قال : أن رسول الله : صلى: قال : (( لا عدوى ولاصفر ولا هامة )) ... الحديث. متفق عليه


عن أبي هريرة -رضي الله عنه-عن رسول الله : صلى: قال : (( لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولاصفر)) متفق عليه .


عن ابن عباس- رضي الله عنهما – قال : ((كانوا يرون أن العمرة في أشهر الحج من أفجر الفجور في الأرض، ويجعلون المحرم صفر، ويقولون : إذا برأ الدبر، وعفا الأثر، وانسخ صفر، حلَّت العمرة لمن اعتمر)) . قدم النبي : صلى: وأصحابه صبيحة رابعة مهلين بالحج فأمرهم أن يجعلوها عمرة، فتعاظم ذلك عندهم، فقالوا : يا رسول الله ! أي الحل ؟. قال : (( حل كله)).


قال أبو داود : قُرئ على الحارث بن مسكين وأنا شاهد : أخبركم أشهب ، قال سُئل مالك عن قوله : (( لا صفر)) قال : إن أهل الجاهلية كانوا يُحلُّون صفر، يُحلونه عاماً ويُحرمونه عاماً، فقال النبي : صلى: : ((لا صفر)) .



عن ابن مسعود – رضي الله عنه – قال : قام فينا رسول الله : صلى: فقال : (( لا يعدي شيء شيئاً ))، فقال أعرابي : يا رسول الله ! البعير أجرب الحشفة ندبنه فيجرب الإبل كلها ؟ فقال رسول الله : صلى: : (( فمن أجرب الأول ؟ لا عدوى ولا صفر، خلق الله كل نفس فكتب حياتها ورزقها ومصائبها))



كلام العلماء عن شهر صفر




اعلم أيُّها المحبُّ ـ علَّمني الله و إيَّاك ما لا نعلم ـ أنَّ للعلماء ثلاثة أقوال في معنى قوله في الحديث: "و لا صفر" ، أقربها إلى الصواب من قال أنَّ المراد به؛ إبطال التشاؤم بشهر صفر نبذاً لاعتقاد أهل الجاهلية فيه ، و هذا حماية لجناب التوحيد من دنس الشرك ، فالتشاؤم هو من جنس الطيرة المنهي عنها في هذا الحديث و في غيره من الأحاديث الثابتة.




أقوال علماء المسلمين في (التشاؤم بصفر). الحافظ ابن رجب ـ ت795هـ





1ـ قال الإمام الحافظ ابن رجب الحنبلي ـ رحمه الله ـ في كتابه ’’لطائف المعارف‘‘ (ص74 ط.دار ابن حزم :



و أما قوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : "و لا صفر"، فاختلف في تفسيره، فقال كثير من المتقدمين : الصفر داء في البطن يقال إنه دود فيه كبار كالحيات، وكانوا يعتقدون أنه يعدي فنفى ذلك النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ، و ممن قال هذا من العلماء : ابن عيينة و الإمام أحمد و غيرهما. و لكن لو كان كذلك لكان داخلا في قوله : "لا عدوى"، و قد يقال : هو من باب عطف الخاص على العام، و خصه بالذكر لاشتهاره عندهم بالعدوى.



و قالت طائفة : بل المارد بصفر شهر صفر، ثم اختلفوا في تفسيره على قولين:


أحدهما : أنَّ المراد نفي ما كان أهل الجاهلية يفعلونه في النسيء، فكانوا يحلون المحرم و يحرمون صفر مكانه، و هذا قول مالك.


و الثاني : أنَّ المراد أنَّ أهل الجاهلية كانوا يستشئمون بصفر و يقولون : إنه شهر مشؤوم، فأبطل النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ذلك، و هذا حكاه أبو داود عن محمد بن راشد المكحولي عمن سمعه يقول ذلك.


و لعل هذا القول أشبه الأقوال، و كثير من الجهال يتشاءم بصفر، و ربما ينهى عن السفر فيه، و التشاؤم بصفر هو من جنس الطيرة المنهي عنها.


وكذلك التشاؤم بالأيام كيوم الأربعاء، و قد روي أنه :"يوم نحس مستمر" في حديث لا يصح، بل في المسند عن جابر ـ رضي الله عنه ـ :"أنَّ النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ دعا على الأحزاب يوم الاثنين و الثلاثاء و الأربعاء، فاستجيب له يوم الأربعاء بين الظهر و العصر"، قال جابر : فما نزل بي أمر مهمٌ غائظ إلاّ توخيت ذلك الوقت فدعوت الله فيه فرأيت الإجابة، أو كما قال.


و كذلك تشاؤم أهل الجاهلية بشوال في النكاح فيه خاصة))



ثم قال ـ رحمه الله ـ (ص75ـ76 :


((و أمَّا تخصيص الشؤم بزمان دون زمان كشهر صفر أو غيره فغير صحيح، و إنما الزمان كله خلق الله ـ تعالى ـ، و فيه تقع أفعال بني آدم، فكل زمان شغله المؤمن بطاعة الله فهو زمان مبارك عليه، و كل زمان شغله العبد بمعصية الله فهو مشؤوم عليه، فالشؤم في الحقيقة هو معصية الله ـ تعالى )) ـ كما قال ابن مسعود ـ رضي الله عنه ـ: "إذا كان الشؤم في شيء ففيما بين اللحيين "؛ يعني اللسان .. ، ثم أطال ـ رحمه الله ـ في هذا المعنى و الاستدلال له بما ورد عن السلف الصالح، فانظره فإنه نفيس.


العلاّمة عبد الرحمن آل الشيخ ـ ت1285هـ



2ـ قال العلاّمة الشيخ عبد الرحمن بن حسن آل الشيخ ـ رحمه الله ـ في كتابه ’’فتح المجيد‘‘ (ص324) :




(( قوله : "و لا صفر" بفتح الفاء، روى أبوعبيدة في غريب الحديث عن رؤبة أنه قال : هي حية تكون في البطن تصيب الماشية و الناس، و هي أعدى من الجرب عند العرب. و على هذا فالمراد بنفيه ما كانوا يعتقدونه من العدوى، و ممن قال بهذا سفيان بن عيينة والإمام أحمد و البخاري و ابن جرير.


و قال آخرون : المراد به شهر صفر، و النفي لما كان أهل الجاهلية يفعلونه في النسيء و كانوا يحلون المحرم و يحرمون صفر مكانه،و هو قول مالك.


و روى أبو داود عن محمد بن راشد عمن سمعه يقول: أن أهل الجاهلية يتشاءمون بصفر، ويقولون إنه شهر مشؤوم، فأبطل النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ذلك.


قال ابن رجب : و لعل هذا القول أشبه الأقوال، و التشاؤم بصفر هو من جنس الطيرة المنهي عنها، و كذلك التشاؤم بيوم من الأيام كيوم الأربعاء و تشاؤم أهل الجاهلية بشوال في النكاح فيه خاصة))اهـ.




قال الشيخ الفقيه محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله ـ في كتابه ’’القول المفيد‘‘ (ج1/ص564) :



(( قوله :"و لا صفر"؛ قيل إنه شهر صفر، كانت العرب يتشاءمون به، و لا سيما في النكاح.



و قيل : إنه داء في البطن يصيب الإبل، و ينتقل من بعير إلى آخر ؛ و على هذا فيكون عطفه من باب عطف الخاص على العام.




وقيل: إنه نهي عن النسيئة، و كانوا في الجاهلية ينسئون، فإذا أرادوا القتال في شهر المحرم استحلوه، و أخروا الحرمة إلى شهر صفر، و هذه النسيئة التي ذكرها الله بقوله تعالى : " فيحلوا ما حرم الله" [التوبة:37]، و هذا القول يضعفه أن الحديث في سياق التطير، و ليس في سياق التغير.





و الأقرب أنَّ صفر يعني الشهر، و أنَّ المراد كونه مشؤوماً ؛ أي : لا شؤم فيه، و هو كغيره من الأزمان يُقدَّر فيه الخير، و يُقدَّر فيه الشر)).



ثمَّ قال ـ رحمه الله ـ ((ص566ـ567)):



(( وقوله : "و لا صفر" فيه ثلاثة أقوال سبقت وبيان الراجح منها.





و الأزمنة لا دخل لها في التأثير، و في تقدير الله ـ عزوجل ـ ؛ فصفر كغيره من الأزمنة يقدَّر فيه الخير و الشر، و بعض الناس إذا انتهى من شيء في صفر أرَّخ ذلك، و قال: انتهى في صفر الخير، و هذا من باب مداواة البدعة ببدعة، و الجهل بالجهل؛ فهو ليس شهر خير، و لا شهر شر.





أما شهر رمضان، و قولنا : إنه شهر خير؛ فالمراد بالخير العبادة، و لا شك أنه شهر خير، و قولهم : رجب المعظم ؛ بناءً على أنه من الأشهر الحرم.



و لهذا أنكر بعض السلف على من إذا سمع البومة تنعق قال: خيراً إن شاء الله، فلا يقال : خير و لا شر، بل هي تنعق كبقية الطيور))اهـ.



معالي الشيخ بكر أبو زيد ـ حفظه الله ـ





6ـ قال الشيخ الدكتور بكر بن عبد الله أبوزيد ـ عافاه الله ـ في كتابه ’’معجم المناهي اللفظية‘‘ (ص339ـ340):



(( و في معنى "لا صفر" أقوالٌ ثلاثة :





أنه داء في البطن يعدي ؛ و لهذا فهو من باب عطف الخاص "و لا صفر" على العام "لا عدوى".





أو أنه نهي عن النَّسَأ، الذي كانت تعمله العرب في جاهليتها و ذلك حينما يريدون استباحة الأشهر الحرم فإنهم يؤخرونه إلى شهر صفر.





و الثالث: أنه شهر صفر؛ إذ كانت العرب تتشاءم به. و لهذا نعته بعضٌ بقوله : "صفر الخير" منابذةً لما كانت تعتقده العرب في جاهليتها؛ و لهذا تراه في "الملحق" فيما يأتي.



و بعضٌ يقول :" صفر الخير" تفاؤلاً يرد ما يقع في نفسه من اعتقاد التشاؤم فيه،و هذه لوثةٌ جاهليةٌ من نفس لم يصقلها التوحيد بنوره)).



ثمَّ قال ـ حفظه الله و شافاه ـ في ملحق ’’ فوائد في الألفاظ‘‘ (ص658) :





(( للعرب مواسم في الشهور و الأيام في بعضها التشاؤم،وفي بعضها التيامن و التفاؤل بها)) منها :





شهر صفر وكان لهم فيه نوع تشاؤم، فكان يلقَّب بشهر صفر الخير؛ منابذةً للجاهلية في اعتقادها. فكان يتسمَّح في هذا الفظ لمنابذة الاعتقاد و التشاؤم.



و الإسلام محى هذه، و ثبَّت الاعتقاد و الإيمان، ومحى معالم التعلُّق بغيره ))اهـ.



لا تقل : صفر الخير





بعد هذه الجولة العلمية في رحاب أقوال أهل العلم ، والتي ازددنا منها علماً و فهماً و بصيرةً في مسألة مهمة من مسائل التوحيد، لا يخفى عليك أنَّ مسألة الطيرة و التشاؤم مسألة طويلة الذيل عظيمة النيل ليس هذا موضع بسطها ، فانظرها في شروح ’’كتاب التوحيد‘‘ حرصاً على تحقيق التوحيد و تخليصه من أن تشوبه شائبة من شوائب الشرك عياذاً بالله.



و تنبَّه أخي الصفي أنه يتعيَّن علينا اجتناب التعبير بـ :"صفر الخير" ؛ لأنَّ الباطل لا يرد باطلٍ آخر، فصفر ـ كما مرَّ معنا ـ كغيره من الشهور لا يُقال فيه صفر الشر و لا صفر الخير، و من جهة أخرى هو من الفضول في الكلام ، و من التطويل الذي لا طائل تحته، و لا هو مأثور عن السلف الصالح . و مثله أو قريب منه قولهم : "رجب الأصم"؛ لأنه لا تُسمع فيه قعقعة السلاح للقتال ، أو "رجب الفرد" ؛ لأنه شهر حرام فرد بين أشهر حلال.





هذا والله أعلى و أعلم، و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم، والحمد لله رب العالمين.

__________________

دع الأيام تفعل مـا تشـــاء وطب نفسا إذاحكم القضاء

ولا تجزع لحــادثة الليـالي فما لحوادث الدنيـا بقــاء


***


وكنرجلا على الأهوال جلدا وشيمتك السماحة والوفـاء

المهاجر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-31-2009, 04:07 PM   #2
مشرفة
 
الصورة الرمزية قطر الندى
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 3,141
افتراضي

جزيت خيراً

قطر الندى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-31-2009, 06:48 PM   #3
المراقب الـعــــام
 
الصورة الرمزية ابو يارا
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
الإقامة: الرياض
المشاركات: 5,172
افتراضي

جزاك الله خير يا المهاجر

__________________

ابو يارا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-01-2009, 01:46 PM   #4
المدير العام
 
الصورة الرمزية المهاجر
 
تاريخ التسجيل: Jun 2006
الإقامة: جدة
المشاركات: 1,221
افتراضي

السلام عليكم :

الأخت أم راكان
الأخ أبو يارا

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا على المرور

__________________

دع الأيام تفعل مـا تشـــاء وطب نفسا إذاحكم القضاء

ولا تجزع لحــادثة الليـالي فما لحوادث الدنيـا بقــاء


***


وكنرجلا على الأهوال جلدا وشيمتك السماحة والوفـاء

المهاجر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-14-2009, 09:49 PM   #5
كاتب ألماسي
 
الصورة الرمزية عبدالله
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
الإقامة: الشرقيه
المشاركات: 3,880
افتراضي

جزاك الله كل خيرا

__________________

عبدالله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
الحقوق محفوظة لمنتدى قرية المصنعة 1426هـ
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78