الاتحاد الخبير يواجه عنفوان الاستقلال في «ضربة البداية»

رائـــــع ايها القنـــــاص فيمــا ذكــــــرت عن لقـــاءات انديتنا في البطولة الاســيوية وقد ابحــرت
واجــدت في التحليــل . اما عن الاتحــاد فقـــد كاد يخســر اللقــاء بســـبب غبــاء كالــديرون
واضاعة العديد من الفرص المهـدره خاصة نــور لولا ارادة الله ثم اجتهاد عمدة القاهــــــره
الكبرى وبراعــة نمــر الاطلســي بـو شـــــــروان . الفـــ مــــبروك الفـــــوز .

الحمد لله تعالى على النتيجة المستحقة ... وتبقى المباريات الأولى في أي مسابقة أكبر تحدي وبخاصة أمام الفرق الكبيرة ... وبما أن الاتحاد كان مسيطراً على المباراة ووصل إلى المرمى كثيراً إلا أنه جانبهم التوفيق في التسجيل فلا لوم على المدرب ... بل أكد أمر مهم ... أنه بإمكان أي فريق التسجيل في الاتحاد (لأمر ما) في الدفاع الاتحادي ... ربما يكن أمر تدريبي ... أو عناصري حيث شهد هذا الخط تفاوتاً تنازلياً في مستوى المدافعين منذ ثلاثة مواسم ... بعد أن كان الاتحاد مشهوراً بالدفاع أيام الثلاثية والرباعية .