تحية طيبة لك أخي أبو طلال على هذا الموضوع ... الشائك ... وأقول مستعيناً بالله تعالى ... قل من تجتمع فيها تلك الصفات الأربع ... وإن وجدت فستحل بالتأكيد وضع الكثير من حالات الزواج المتوقفه على أن الحل في الزوجة الثانية ... أي أن هذه الوصفة لست حلاً مثالياً لكل زوجين !
وما أراه بتواضع يتمثل في التماس الهدي الرباني والنبوي لمعالجة جميع المشاكل الزوجية والتي من بينها رغبة الزوج ... في الزواج بأخرى ... ورغبة الزوجة في الطلاق ... للاقتران بآخر ... بما أن الرغبات الدفينة قد ورد علاجها في القرآن الكريم لكلا الزوجين .
ومن يتأمل المسميات الأخيرة للزواج يجد أن بواعث اقتران الرجل بالمرأة أو العكس أكبر من أن تختصر في الحب أو العشرة ورمي أحد الطرفين بالخيانة لمجرد أنه مارس حقاً مشروعاً في الزواج أو الطلاق !