نتأئج البطولة الاسيوية

يعطيك العافية كابتن منصور

عرض رائع وجميل الملاحظ ان منتخبات شرق القارة افضل اداء
من فرق غربها الى حد ما بالنسبة للقاء ايران مع العرق بطل الدورة
السابقة كان لقاء قويا مفصليا حقيقة لما يملك كلا المنخبين من نجوم
فيجميع الخطوط جسمها الايراني لصالحه 2 × 1 كان التحليل على
القنواتر الرياضية الفضائية مختلفا وفي قناة الكاس ابدى محلل القناة
د مدني رايه في المنتخب العراقي الا ان المهاجم يونس محمود لم
يسيطر على اعصابه ورد برد لايليق به كلاعب كبير في منتخب العراق
الامر الذيى اثار بعض اللغط وارتفاع الصوت بالمجلس بسبب الخبث
الدفين في قلوب محللي القناة الكويتيين العنبري والحارس عبد الشيطان
عباس بخاصة العنبري الذي كان همه التركيز والبلبله على مداخلة د مدني
ورد يونس محمود . طبعا رد يونس محمود على د مدني ل يكن لائقا البتته
وربما الهزيمة من ايران كا لها دور في رده . والا النقد مقبول من الجميع
ولا احد فوق النقد والتصحيح لا يأتي الا من النقد البعيد عن التجريح . الا ان
عنبري الكويت أبان حقده القديم على السعودية والبسعوديين لدرجة انه
في المرحلة الثانية من المجلس وبتواجد المحلل صالح الحمادي الرائع
اصر العنبري على اثارة الموضوع مرة اخرى للزوبعة والفتنة التي لاتخدم
المتابع للقناة . وقد اجاد الحمادي بالرد عليه وقال له الموضوع انقفل خلاص
اش تبغى توصل له الا الخبث والحقد الدفين في قلبه غلب عليه . اثبت
على نفسه انه مفلس فنيا واخلاقيا وحريص فقط على اثارة المشاكل
والفتن . علما بانه قد ابدى مواقف سيئة جدا في فترة سابقة حيث تلقى
اتصالات عديدة من متصلين لم تعجبه وقال انه سيعود للكويت وتوكيل
محامي ضد متصلين سعوديين على حد قوله . الحساسية القديمة
بين الرياضيين السعوديين والكويتيين قديمة ولن تندمل ومن امثلة ذلك
تصريح احد مسئوليهم بان المنتخب السعودي لن يتجاوز دوري 16 الا
ان سمو الرئيس العام رد عليه كما قرانا بالصحف ردا مناسبا .
اذا رجعنا لدورات الخليج نجدها 20 دورة نصفها للكويت طبعا صحيح ان
الكويت كان لديه جيل ذهبي سابق احدهم العنبري ولكن لم يكن
المنتخب الذي لايهزم . كل ذلك يعرفه الرياضيين حماس الشهيد فهد
الاحمد وقدرته المالية تجعله يستخدم كل مالديه من حيل مشروعه
وغير مشروعه مثل شراء ذمم الحكام والضغط عليهم لهزيمة اي
منتخب يقابل منتخب بلاده . فما بالك دورات الخليج . وبعد استشهاده
وضعف من بعده وانتشارالوعي لدى الجميع فشلت تلك الطرق
والاساليب القديمة . فانكشف المنتخب الكويتي للجميع واصبح مثل
غيره ينهزم ويفوز .
لم اكن اود ان اخرج عن النتائج الاسيوية ولكن محللي قناة الكاس
الكويتيين اجبراني على ذلك .
مع تمناتنا للأخضر السعودي بالتفوق في لقاءاته المتبقية والصعود
للادوار النهائية .

- ضمن المجموعة الأولى التقى الأزرق الكويتي نظيره الآوزبكي في الجولة الثانيه من دوري المجموعات و ع استاد خليفه الدولي شهد توديع الآزرق الكويتي للبطوله بعد خسارته الثانيه من الفريق الأوزبكي بـ 2 لـ هدف 1 و بهذا يكون الأزرق أول عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]تقريبا و كانت البدايه أوزبكيه بهدف ماكسيم في الدقيقه 40 و انتهى الشوط الآول ع هذه النتيجه و مع بداية الشوط الثاني عاد بدر المطوع بـ ركلة جزاء ارجع المباراه للتعادل في الدقيقه 49 وما ان فرح الكويتيت إلى وعاد ليآكد الفريق الأزوبكي التفوق بهدف في الدقيقه 64 عن طريق سيياروف وبهذه النتيجه يكون الفريق الأوزبكي المتصدر بإنتضار لقاء قطر و الصين و عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]المجموعه خروج عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]شبه أكييد فـ هاردلك للآزرق الكويتي ..

ودَّعت المنتخبات العربية المشاركة في نهائيات كأس آسيا 2011 المُقامة حالياً في الدوحة البطولة بخُفَّي حنين، وذلك بعد أن تساقطت المنتخبات العربية الثمانية، واحداً تلو الآخر، وكان آخر المتساقطين منتخب العراق بعد أن خسر مباراة دور الثمانية مساء اليوم، أمام منتخب أستراليا، في اللقاء الذي أُقيم على ملعب نادي السد، بنتيجة هدف يتيم، جاء في الوقت القاتل من الشوط الإضافي الثاني؛ عبر رأسية هاري كيويل، وقدَّم المنتخب العراقي أداءاً مشرِّفاً، بل كان يستحق الفوز، ولكن مهاجميه تسابقوا إلى إهدار الفرص، الواحدة تلو الأخرى.

وكانت الحصتان الأولى والثانية الأصليتان قد انتهيتا بالتعادل السلبي، ليلجأ الحكم القطري عبدالرحمن عبدو إلى الحصص الإضافية، وشهدت الدقيقة 118 من الحصة الإضافية الثانية تسجيل أستراليا لهدف الفوز؛ عبر عرضية، وصلت على رأس هاري كيويل، وضعها في الزاوية اليسرى لمَرمى الحارس محمد قاصد.

وكانت المنتخبات العربية تساقطت، بدءاً من خروج المنتخب السعودي والكويتي والسوري والبحريني والإماراتي من دور المجموعات، لتلحق بهم منتخبات قطر والأردن والعراق من دور الثمانية، ويتنازل العراق، حامل اللقب، والسعودية الوصيف عن مركزيهما في نهائيات كأس آسيا الماضية 2007، ويكتفيان بالخروج المبكِّر.

أكمل المنتخب الكوري الجنوبي لكرة القدم عقد المتأهلين للمربع الذهبي في بطولة كأس آسيا 2011 المقامة حالياً في قطر، وذلك بتغلبه على المنتخب الإيراني 1/ صفر اليوم السبت في آخر مواجهات دور الثمانية للبطولة.

وتقدم المنتخب الكوري بذلك خطوة رائعة على طريق استعادة اللقب الغائب عنه منذ خمسة عقود من الزمان؛ حيث تُوّج الفريق بلقب أول بطولتين لكأس آسيا في عامي 1956 و1960.

ويلتقي المنتخب الكوري في المربع الذهبي نظيره الياباني يوم الثلاثاء المقبل؛ ليتأهل الفائز منهما إلى نهائي البطولة.

وانتهى الشوط الأول من المباراة بالتعادل السلبي بعد سيطرة شبه تامة من المنتخب الكوري، الذي كان الأفضل انتشاراً والأكثر هجوماً والأخطر على المرمى.

وفي الشوط الثاني واصل المنتخب الكوري تفوقه وسيطرته نحو 20 دقيقة، بعدها أصبح الأداء سجالاً بين الفريقين، ولكنهما فشلا في هز الشباك أيضاً؛ ليخوضا الوقت الإضافي.

ومع حلول الدقيقة الثانية من الوقت بدلاً من الضائع للشوط الإضافي الأول سجّل المهاجم البديل يون بيت جا رام هدف المباراة الوحيد؛ ليقود المنتخب الكوري إلى الفوز الثمين، ولتكون المرة الثالثة في خمس بطولات متتالية لكأس آسيا يطيح فيها المنتخب الكوري بنظيره الإيراني من دور الثمانية.