بين حلم الخالق ..........وكفران المخلوق

بسم الله الرحمن الحيم

اخواني كم هي نعم الله اللتي انعم بها علينا ونحن نتقلب فيها ليلا نهارا وفي كل زمان ومكان ومع ذلك تجدنا نجاهر الله بالمعاصي بالليل
والنهار والسر والعلن ونصر عليها ومع ذلك تجد حلم الله علينا عظيم ورحمته بنا واسعه............
لاكن من منا ايها الاخوه استشعر هذا الحلم وهذه الرحمه في حياته وجميع احواله حق الاستشعار.
لنفرض ان احدنا اتاه احد اصدقائه وطلب منه ان يعيره سيارته فأعطاه سيارته لقضاء بعض اعماله.وفجأة وبنما يسير صاحب السياره
في احد الشوارع إذ بذالك الرجل اللذي اعطاه سيارته يعبث بسيارته ويفحط بها دونما اي اهتمام او شعور.ماذا ستكون ردة فعل صاحب
السياره؟ طبعا سوف يغضب غضب شديدا ويهدد ويتوعد ذلك الصديق الغير وفي وربما قطع علاقته بذلك الزميل فقط بسبب هذا الموقف
الغير مقبول تماما......
هكذا دائما نحن البشر عندما يعتدى على حق من حقوقنا نغضب وننتصر لانفسنا ولا تجد الرحمه والصفح فيما بيننا الا في من وفقه الله
لاحتساب الاجر ومعرفة ان ما عند الله خير وابقى.
ولله المثل الاعلى فكم هي افضال الله علينا اللتي لا حصر لها ونعيشها في كل لحظه واولها هذا الدين العظيم اللذي به سعادتنا في الدنيا
ونعيمنا في الاخره.
واخيرا لنقف وقفه صادقه مع انفستا ونحاسب انفسنا تجاه تقصيرنا في شكر نعم الله علينا وان نتذكر دائما هذا الحلم منه تبارك وتعالى.
واني احبتي احوجكم بهذا الكلام فليس منا الا ذو خطأ وتقصير......اسأل الله ان يغفر لنا جميعا وان يرزقنا شكره وتقواه.
وفق الله الجميع...............................

آمين وبارك الله فيكم يا ابا احمد مقال جميل ومفيد وفيه ذكرى.

الله يجزاك خير ابو احمد

جزاك الله خيرا

/











\









/









\









/











جــــــــــــ(^_العــطــاء_^)ــــــــــــــــــــود

بارك الله فيك
ونفع بك أخي أبو احمد
لكن ترى يوم اخذت سيارتك ذاك اليوم ترى
والله والله ما فحطت بها
هههههههههههههههههههههههههه

بارك الله فيك يا أبا أحمد كلامك فيه حكمه , وأحذر من أبو ريان تعطيه سيارتك تراه مبيت النيه يفحط بها لأن سيارته زي سيارتي مع إختلاف اللون ما هي حقت تفحيط

بارك الله فيكم جميعا ........ اما انت يا اخ فايز لو انك تفحط فيها اهون من انك تقطع نفسها.
تحياتي...

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه





ههههههههههههههههههههههههههههه