اهداء للأخ ناصر الجميع

أظن أننا على وشك اكتشاف مهارات شعرية جديدة . بالتوفيق للجميع

[font=Simplified Arabic][font=Simplified Arabic]الأخ أبا هشام
يعطيك العافية على القصيدة والتي يحكي ماضي جميل من واقعنا الذي عشناه علي ارض القرية الجميلة وطرقاتها ودراجها ورفصها التي لا تنسى على مدى سنين العمر , نعم هذا شعوري واعتقد انه شعور الجميع , ونرغب معرفة المزيد عن رحلة الدض مع الوالد يرحمه الله واعطاء وصف معقول لحلات الاهالي بالدحض في ذلك الزمن وما ذا عن الماء والزاد والسمن والعسل والمرق وعن شباب الدحض الناشيء في ذلك الوقت وهل لديهم ملاعب كرة ام ان نشاطهم الرعي فقط وكيف كنت تقضي يومك عند الزيارة للدحض حفظك ورعاك الله , مزيدا من التوفيق يا أبا هشام :

على مر السنين يزيد شوقي * * * ويكثر لك الحنين وفي الوفؤاد
انا ماض على الدرب للأمامي * * * ولي موروث من عهد الاجداد
أحدّث ماستطعت به منادي * * * لعل الحمل يربط بالشداد
صليب الرأس للميدان بادي * * * ليوث الغاب لاترضى السّواد
ـــــــــ

الأخ احمد محمد مرزن يحفظه الله
الحقيقة ان الكلام والحديث عن العقبة ذو شجون ويخصك منه الكثير بحكم المامك ومعرفتك بالعقبة أكثر من غيرك يا ابا محمد , فهنيئا لك يا ابا محمد لانك تدحرجت مع الحلال من الشعابة للأجلح للصفيا , للصناق للوقبات الى الجمر , فيا ترى يا ابا محمد هل يوما جلست في احدى حلقات العلم جزاك الله خير واثناء الاستراحة واعطيت صورة جميلة عن ذلك الماضي المشرّف من حياتنا
أو حتى لأبناءنا متى ما كان هنالك مناسبة , أو حبذا لو يما ما شمرت عن الساعد وانزلتها نثر على احد صفحات المنتدى لان ذلك منك أبلغ واصدق لواقع عشته اكثر من غيرك , فلعلنا نرى ذلك يا اخي ويا حبذا ان تخللتها بعض المواقف والاحداث مثل فقدان الخبزة او كيفية التصرف عند نزول المطر , او عندما يقدم الذئب ليلا يبحث عن الغنم وكيف يتم التصدي له , مما يثبت قوّة الانسان
وحبه لنفسه والذود عن حلاله وماله حتى لو ضحى في سبيل ذلك بروحه في ساحة الشرف والكرامة . وعن المنافسون من الرّعاة في ذلك الوقت , واختلاط الغنم وكيف يتم الفرز وما الى ذلك .